(وَيَجِبُ ) مَهْرٌ ( بِوَطْءِ مَيِّتَةٍ ) كَالْحَيَّةِ ( وَيَتَّجِهُ ) مَحَلُّ وُجُوبِ الْمَهْرِ فِي وَطْءِ مَيِّتَةٍ إذَا كَانَتْ ( غَيْرَ زَوْجَتِهِ ) أَمَّا زَوْجَتُهُ ؛ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ فِي وَطْئِهَا حَيَّةً وَمَيِّتَةً ؛ لِأَنَّ مُقْتَضَى تَصْرِيحِ الْأَصْحَابِ بِأَنَّ لَهُ تَغْسِيلُهَا ؛ لِأَنَّ بَعْضَ عُلَقِ النِّكَاحِ بَاقٍ ، وَأَنَّهَا لَيْسَتْ كَالْأَجْنَبِيَّةِ مِنْ كُلِّ الْوُجُوهِ ، وَأَنَّهُ لَا يَجِبُ بِوَطْئِهَا مَيِّتَةً مَعَ مَا يَجِبُ بِوَطْءِ غَيْرِهَا . قَالَ الْقَاضِي فِي جَوَابِ مَسْأَلَةٍ : وَوَطْءُ الْمَيِّتَةِ مُحَرَّمٌ وَلَا حَدَّ وَلَا مَهْرَ انْتَهَى ، وَهُوَ مُتَّجَهٌ .
التعليق
لم افهم الفتوى تماماً .. في البداية يحلل وطء المرأة الميتة ، وان كانت ليست زوجته فعليه مهر ، ثم يذكر ان القاضي يقول : ان وطء الميتة محرم ولا حد ولا مهر !!
اذاً فإن وطء المرأة الميتة فيه خلاف ، فهو جائز عند البعض ومحرم عند البعض
اعذروني سوف اصاب بلوثة عقلية من هؤلاء الكهنة ، فالمرأة حتى وهي ميته لا كرامة لها ، روحها ليست مهمه بقدر جسدها ، اهم شيء ان الرجل يقضي وطره وليس مهما ان كانت حيه او ميته !!
بربكم ما هذا الدين الذي يدعوننا اليه؟
منقول من بريد جاري اللبناني المختلط عليه من الله ما يستحق
اذاً فإن وطء المرأة الميتة فيه خلاف ، فهو جائز عند البعض ومحرم عند البعض
اعذروني سوف اصاب بلوثة عقلية من هؤلاء الكهنة ، فالمرأة حتى وهي ميته لا كرامة لها ، روحها ليست مهمه بقدر جسدها ، اهم شيء ان الرجل يقضي وطره وليس مهما ان كانت حيه او ميته !!
بربكم ما هذا الدين الذي يدعوننا اليه؟
منقول من بريد جاري اللبناني المختلط عليه من الله ما يستحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق